مقالات

انتصار الدم على السيف - علي حسن حسون

تختصر عبارة «انتصار الدم على السيف» الكثير من التعابير الخاصة بالقضايا الجوهرية...

لا حمار لنا فيها ولا فيل - دهام بن عواد الدهام

لابد أنك تدرك عزيزي القارئ ماذا يرمي إليه العنوان لذلك سأحاول بقدر المساحة المت...

القهوة السعودية - ناهد الأغا

هذا الفيض من النظم الرهيف قاله الشاعر الأمير أحمد بن عبد الله السديري رحمه الله...

مرحباً بالميلاد الجديد.. الفهد الصياد - أمل بنت محمد ال...

في طيات النجاحات المحلية التي يحققها المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية متوائم...

اقتراح عن متطلبات الوظائف..! - راشد الزهراني

تطالعنا إعلانات الوظائف ما بين فترة وفترة من مختلف المصادر الحكومية منها وغيرها...

الفاو السعودية.. تراث إنساني عالمي - تغريد إبراهيم الطاسان

يعد التراث التاريخي والتراثي ذاكرة المجتمعات والشعوب، وهذا لأنه يشكل جزءاً لا ي...

ومن سيكون غير الوالدين؟ - ليلى أمين السيف

هناك مثل شعبي، مبدئيًا أعتذر عن ذكره ولكنه يصيب كبد الحقيقة.. يقال: (عنز الشعيب...

زِيادة المبنى نقصان المعنى! - أ.د.عبدالله بن أحمد الفيفي

إذا كانت (الزيادة في المبنى زيادة في المعنى)، حسب المقولة المتداولة في (عِلم ال...

ثاج.. جوهرة من جواهر الوطن - د. تنيضب الفايدي

عرفت المنطقة الشرقية بتاريخها الموغل في القدم، حيث وجدت دلائل تشعر إلى الاستيطا...

الرياض - ميسون أبو بكر

صاحبة البهاء.. خليلة عشاقها.. مُلهمة الشعراء.. عاصمة القلب.. هي الرياض.. التي ت...

الحداثة التي لا نراها.. تتهاوى - حسن اليمني

تمتاز مقالات الدكتور توفيق السيف فوق السلاسة بتلقائية لا تصنع فيها مثلما يمتاز ...

تابو - سهوب بغدادي

في كل صباح، تقوم "إنسانة" بتصوير قهوتها الصباحية ورحلتها إلى الدوام، وتبث من مق...

صناعة الأخبار الكاذبة والمضللة - العقيد م. محمد بن فراج...

ابتلي العالم شرقه وغربه شماله وجنوبه منذ ظهور السوشل ميديا ومشتقاتها بكم هائل م...

جنوب آسيا.. وتغير المناخ!! - د.محمد سليم

كان ذلك في شهر أغسطس من عام 2022 حيث أمطرت السماء مدرارا، وانهمرت الأمطار لأيام...

الحوار المتوازن مع الآخر - د. أحمد محمد القزعل

يعود التواصل بين الشرق والغرب إلى عصور سابقة على بداية الدعوة الإسلامية، فالعرب...

حوار مع صديقي السعودي حول 2030 - د. غالب محمد طه

ذات جمعة، بعد صلاة العصر، وأثناء خروجي من المسجد، التقيت بصديقي العزيز في حينا ...