مقالات

وأيضاً نقول.. حيوية المدينة تبرز المنتج الجميل للرؤية! ...

في مقال كتبته في جريدة «اليوم» مع انطلاقة الرؤية عام 2016 وكان تحت عنوان (المدي...

الأب ونور الثلاجة...! - عطية محمد عطية عقيلان

يصادف في شهر يونيو من كل عام «يوم الأب العالمي» وهناك 7 تواريخ مختلفة في العالم...

ببساطة - د. هيثم الصديان

كلّنا سمع بحكاية ( نكتة) ابن القرية الفقيرة «الشابّ الطائش» الذي غلب القسّ الذي...

فاقد الشيء.. كيف لا يعطيه! - بدر الروقي

ألم يقدم لنا كبار السن دروساً حياتِيَّةً عبر سنوات (افتقدوا) فيها لأدنى مقومات ...

السوشيال ميديا: مرايا العصر التي عرّت العقول - عايض بن ...

لم يعد خافيًا على أحد أن وسائل التواصل الاجتماعي، بمختلف منصاتها، قد أحدثت ثورة...

احذروا الشماتة! - عبدالمجيد بن محمد العُمري

‎المسلمُ أخو المسلم، يسره ما يسره ويحزنه ما يحزنه، فلا يليق به أن يشمت بأخيه و...

الوقاية خيرٌ من العلاج - صالح بن عبدالحكيم بن صالح العُمري

قد يخطر في ذهنك أنَّ الحديث يتمحور حول المجال الطبِّي، واسمح لي القول بأنه خلاف...

انهيارات واياناد جعلت تربتها حصيدًا كأن لم تغن بالأمس -...

قال الله تعالي: {إِنّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ ...

لا أفلاطونية أفلاطون - سهوب بغدادي

دائمًا يتساءل الشخص عن كيفية تخطي التحديات والأزمات والمنغصات الحياتية على اختل...

«اللي ما يعرف الزعيم يشويه» - فهد المطيويع

الجميع في وسطنا الرياضي يعلم بأن الهلال هو ممثِّل الوطن في بطولة العالم القادم...

التطوّر المظهري - عبدالله إبراهيم الكعيد

لا أدري من أين أتت تلك الثقافة التي ترى المبنى الاسمنتي والواجهات الرخامية أو ا...

كيف تتغير قراءتك للحياة؟ - م. بدر بن ناصر الحمدان

في رحلة الحياة، وأنت في خضم العيش وعنفوانه، وفي أوج صوره، يحدث أن تتوقف قسراً ذ...

«سعود» شاغلهم! - د.نايف الحمد

أحاديث كثيرة تدور هذه الأيام عن احتراف النجم الهلالي سعود عبدالحميد خارجياً حتى...

2034 عام سعودي - يعقوب المطير

ينظر كل السعوديين نحو عام 2034 ليكون عاماً تاريخياً مختلفاً عن بقية الأعوام لكو...

المملكة في ظل الصراعات العالمية الحالية - إيمان الدبيّان

دول تعيش حالات الحروب، وأخرى تحت وطأة الفقر تذوب، وغيرها بين الجهل والتأخر والم...

كم من الدماء يريدون؟ - بدر أبو نجم

لم يعد لدينا متسع من الألم على مشاهد القتل والموت المنتشر في كل مكان، لم نعد قا...