شهدت منصات التواصل سجالا بشأن من سيشغل منصب الأمين العام للجامعة العربية مع نهاية ولاية أبو الغيط. النقاش دار أيضا عن إمكانية أن ينتقل مقر الجامعة من القاهرة إلى الرياض ما سيعني نهاية احتكار مصر لـ"بيت العرب".