مقالات

البقالات والصيدليات مرتع للتسول الجديد - علي حسن حسون

التسول ظاهرة ليست بجديدة، سواء كان في الأماكن العامة، عند إشارات المرور، أو حتى...

أدبي الشمالية.. جهود تستحق الإشادة - عبدالكريم بن دهام ...

لن أكون محتاجاً إلى أي تعب أو أن أقدِّم أدنى جهد، كي أؤكد إلى أي مدى بلغ النادي...

معك يا منتخبنا - يعقوب المطير

المنتخب السعودي الأول يخوض غداً مباراة مهمة أمام المنتخب الإندونيسي في تصفيات ك...

الازدحام في الشوارع.. بين وعي القائد وأنظمة المرور - إي...

كتبتُ وكتب غيري كثيرا عن الازدحام في العديد من شوارع وطرق مدن وطننا الغالي، وعش...

سعد المعجل.. من رواد الصناعة - عبده الأسمري

ما بين تطوير «الصناعة» وتصدير «البراعة» أقام «صروح» السمعة على أركان من «الأحقي...

فن التحكم بجذب الانتباه في مكان العمل - م. بدر بن ناصر ...

من أهم المبادئ التي تعلمتها من التجربة العملية طوال سنوات مضت واكتسبتها من أولئ...

القوة أساس الحضارة - عبد الله سليمان الطليان

الحضارة هي النتاج الفكري والثقافي والمادي المتراكم لأمةٍ من الأمم والتي تمنحها ...

الصقور والعودة من الباب الكبير - د.نايف الحمد

وسط تفاؤل كبير يخوض منتخبنا الوطني غداً الثلاثاء مباراته الأولى في مرحلة الإياب...

فـي المملكة حياة - منصور بن صالح العُمري

إدارة الأزمات المحلية بحد ذاتها معقدة تتطلب جهوداً مضنية وحكمة ضافية وخبرات متر...

مؤتمر النقد السينمائي الدولي في الرياض - ناهد الأغا

الرياض تسير قدماً كأمواج البحر العاتية بهمم تطال أعنان السماء بكل كبرياء وشموخ؛...

المناوشات الرياضية! - رقية سليمان الهويريني

كنت أزعم أو أحلم أن كرة القدم هي الوحيدة التي تبقى بعيدة عن المجاملات والتدخلات...

أقترح تحويل ميدان فروسية نجران إلى حي سكني - هادي بن شر...

في ظل التوسع العمراني الكبير الذي تشهده مدينة نجران وتزايد الحاجة إلى مشاريع إس...

النساء: بين الحب والمال - إلهام الشمراني

‏لو وجدنا نحن النساء شريكًا يلاحظ التفاصيل الصغيرة في حياتنا، مثل لون الفستان ا...

أنا وكل ما أملك - ليلى أمين السيف

يقال أن أعرابية كانت تداعب ابنها الصغير وتنشد: ياحبذا ريح الولد ريح الخزامى في ...

من أعراف سرد الحيوان عند العرب - د.نادية هناوي

كثيراً ما يذهب الظن إلى أن تعريب ابن المقفع لـ(حكايات كليلة ودمنة) هو الذي دفع ...

أما قبل يا مشروع ناقد - علي حسين (السعلي)

أما قبل: كنتُ من القلائل الذين لا يحبون النقّاد، وأرى أن أغلبهم تجار شنطة أقوله...