مقالات

كيف تصنع طاقتك وتحقق حلمك؟ - د. أحمد محمد القزعل

من أهمّ العناصر التي تدفع الإنسان نحو تحقيق أهدافه والتغلّب على التحديات وتحقيق...

الهلال يتأهل رغم الظروف الصعبة - عبد العزيز الهدلق

تتشابه ظروف الهلال اليوم قبل مواجهته مع باختاكور الأوزبكي في إياب بطولة النخبة ...

«جزى الله الشدائد كل خير» حتى لو أزعجت الهلال والهلاليي...

نتيجة مباراة الهلال أمام الفيحاء أعادت شيئاً من الثقة والطمأنينة للأمة الهلالية...

اخسروا الفرص.. وتشبثوا بمن تحبون - مرفت بخاري

يحدث أن يتأخر الفرج ونغرق ببحر الابتلاءات والهموم، حتى نظن أننا سقطنا في دوامة ...

قف! - سهوب بغدادي

كان هناك حطابان يقطعان الأشجار كل يوم سويًا في التوقيت ذاته من الصباح الباكر حت...

«سارة العطاء» نموذج يحتذى به في العطاء والإنسانية - نور...

تتجلى الإنسانية في أبهى صورها حينما تتضافر الجهود لتقديم العون والدعم للفئات ال...

تجريم... الذكاء الاصطناعي.. - راشد الزهراني

لماذا يلجأ بعض من المحترفين في استخدام الذكاء الاصطناعي بالتلاعب والاستهتار لدر...

التفكير الجريء: خطوة خارج الحدود لنجاحات غير متوقعة - ع...

في رحلتنا اليومية، نجد أنفسنا غالبًا عالقين في مسارات مألوفة نكررها بوعي أو دون...

أمير منطقة القصيم الأمير فيصل بن مشعل آل سعود - ناصر بن...

عندما نتحدث عن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن مشعل (حفظه الله) فنحن نتحدث عن ...

أمانة الرياض.. من أجل الناس - م. بدر بن ناصر الحمدان

يقول المعماري والمصمم الحضري الخبير (جان جيل) في كتابه مدن من أجل الناس «إن الم...

اللعب بالواقع: كيف شكلت الألعاب عالمنا؟ - عبدالرحمن الحبيب

لا شك بأن الألعاب ممتعة، لكن هناك ما هو أبعد من ذلك، فنحن نمارس اللعب لكي نتعلم...

إعلامٌ أم إعدام! - بدر الروقي

لاشك أنَّ الإعلامَ المهني المتزن يعتبر أحد الركائز الأساس للنهوض والارتقاء بأي ...

التفويض والثقة بالفريق: مفتاح النجاح القيادي وتطوير الأ...

يُعد التفويض والثقة بالفريق من أهم الصفات القيادية التي تساهم في تعزيز كفاءة ال...

بعد التراويح - نجلاء العتيبي

رمضانُ نافذةٌ تنفتح على عالم من الطمأنينة، حيث تهدأ الأرواح، وتسمو النفوس. هو ش...

النمط المتكرر في رمضان! - د. ناهد باشطح

فاصلة: «يوفر تتبع العادات دليلاً مرئياً على عملك الجاد وهو تذكير خفي بمدى تقدمك...

مدينة أملج السياحية - ناهد الأغا

مدينة الهدوء التي تسكن في كل قلب في شواطئها، يعانق الهدوء صخب الحياة، وفي أفقها...