مقالات

هل فقدنا شجاعة «أنا آسف»..؟ - سمر المقرن

في زحمة العلاقات اليومية وتعقيدات التواصل الإنساني، يبرز الاعتذار كجسرٍ يرمم ما...

الهلال نادٍ عالمي صنع في السعودية! - علي حسن حسون

في مشهد استثنائي، يسجّل فيه الهلال حضوراً تاريخياً ومنافسة شرسة في قلب الحدث ال...

مشاهير يصنعون الأوهام! - عايض بن خالد المطيري

في عالم تداخلت فيه المصلحة مع النية الحسنة، وغلبت الشهرة على المسؤولية، برزت ظا...

فجر شع بأنوار الهلال من قلب أمريكا - سلطان مصلح مسلط ال...

فجر يوم الثلاثاء، وتحديداً الساعة الرابعة، كان الجميع يترقب رؤية الهلال.. الهلا...

الرقمنة والمدن السعيدة «سنغافورة أنموذجًا» - د. محمد بن...

صُنّفت سنغافورة أسعد مدينة آسيوية والثالثة عالميًا بعد كوبنهاغن وزيورخ. المدينة...

الهلال حقق للمشروع الرياضي سمعة عالمية أكبر من رونالدو ...

ما حققه الهلال من سمعة عالمية لمشروع التطوير الرياضي السعودي، وللكرة السعودية ف...

الظلم.. جرح ينخر المجتمعات - د. داليا عبدالله العمر

في خضم هذا العصر المتسارع، حيث تتغير الموازين وتتبدل القيم، استشرى الظلم كداءٍ ...

بيض الله وجهك يا زعيم - فهد المطيويع

مرة أخرى، يثبت الهلال أنه ليس مجرد نادٍ رياضي، بل سفير وطن… بل وأكثر من ذلك. ذه...

من راقب الناس مات همًا - عبد الله سليمان الطليان

من خلال العنوان يتضح أن مراقبة الناس تجلب الهم لصاحبها، أي كان نوع هذا الهم، س...

«الهياط على الموائد».. ظاهرة مسيئة للدين والمجتمع وخُطَ...

في مشهد يُظهر وعياً عميقاً بخطورة بعض الظواهر الاجتماعية المتفشية، وجّه معالي و...

قطارات الصين - إيمان حمود الشمري

خلال رحلتي هذه تنقّلت بين أكثر من مدينة بواسطة القطار، وجربت الدرجة السياحية وا...

تحلية المياه في الجبيل والخبر 2025 - د.عبدالعزيز الجار ...

تكاد تتحول الجبيل على الخليج العربي، إلى ساحل وميناء ومدينة صناعية تجارية لمنطق...

إبقاء (معنى المدن) - م. بدر بن ناصر الحمدان

المدن التي استطاعت أن تحافظ على عراقتها وهويتها هي التي قررت على إبقاء المعنى ا...

«السيتي» بطل العالم يخشى «الهلال» - يعقوب المطير

بطل العالم وبطل النسخة الماضية من بطولة كأس العالم للأندية فريق «مانشستر سيتي» ...

الموج الأزرق يجتاح أمريكا - د.نايف الحمد

نجح الزعيم الهلالي في إعادة كتابة التاريخ وفتح صفحة جديدة في مسيرته مع المجد، ب...

عن أي شيء سأكتب؟! - إيمان الدبيّان

عن أي شيء أكتب، هذا هو السؤال الذي يشغلني ويدور في ذهني عند الشروع في التفكير ب...