فيما نفت واشنطن علمها أو مشاركتها في عملية استهداف رئيس المكتب السياسي لحماس في طهران وقتله، دعت ألمانيا إلى ضبط النفس والتهدئة وتجنب مزيد من التصعيد. وأدانت عواصم عديدة عملية الاغتيال وتوعدت إيران بالرد.