نص بعنوان: إليك - مريم الشكيلية


ترددت كثيراً قبل كتابة هذه السطور.. لم أستطع جر أحرف اللغة من الكساد الكتابي الذي أطاح بي منذ ثلاثة أيام ونبض. كيف أصف ما لا يوصف حين أردت لبلاغتي أن تكون على مقدار حضورك..؟! إن اثرك على كل ما أكتب تجده متغلغلا في جذور سطوري بحيث إنني عندما ينتابني الصمت الكتابي يتسلل إلي صوتك... إنني عندما أخط بح
ما هو رد فعلك؟






