منذ بداية غزو روسيا لأوكرانيا طرحت بكين نفسها كطرف محايد، لكن الغرب يتهمها بدعم روسيا. وفي أول مكالمة بين المستشار ميرتس والرئيس الصيني طلب ميرتس دعم بكين لوقف الحرب. كما ناقشا العلاقات الاقتصادية الشائكة بين بلديهما.