صرح المستشار الألماني الجديد ميرتس في باريس بأنه يرغب في بدء محادثات سريعة مع فرنسا وبريطانيا حول مستقبل الردع النووي في أوروبا، فيما قال الرئيس الفرنسي ماكرون بأنه يرغب في إعطاء زخم جديد للعلاقات الفرنسية الألمانية.