شارك الآلاف في مظاهرات ضد حزب البديل من أجل ألمانيا وللضغط على الساسة والحكومة للتحرك من أجل حظر الحزب الذي صنفته الاستخبارات الداخلية كحزب يميني متطرف، وهو ما اعترض عليه الحزب وطعن فيه أمام القضاء.