مشاعر أخوية أبوية - عبدالله سعد الغانم


من اللحظات الفارقة في حياةِ كلِّ أبٍ أن يرى ابنه عريسًا وتقرُّ عينه بهذه المناسبة الغالية حامدًا ربه وشاكرًا له، وهو في هذه المناسبة السعيدة يُسرُّ أن يُشاركه أقاربه وأحبابه وأصدقاؤه هذه الفرحة، فيُبادر داعيًا لهم لحضور حفل زواجٍ ميمون ٍيجتمعون فيه، فيلتقي الأخُ بأخيه، والقريب بقريبه والصديق بصديقه