تروج الصين لنفسها كصانع سلام في الشرق الأوسط. فبعد وساطتها بين السعودية وإيران، تسعى بكين إلى رأب الصدع بين حركتي "فتح" و "حماس" الفلسطينيتين، فما هي أهداف الصين من وراء ذلك؟