إيران خرجت من حرب الاثني عشر يوما التي بدأتها اسرئايل واستكملتها الولايات المتحدة وسط جدل حول حجم الخسائر في منظومتها النووية والصاروخية، لكن النظام بمرشده الأعلى عل خامنئي نجا رغم تلقيه تهديدات مباشرة،، فكيف يتأثر حلفاء ايران في المنطقة بالضربات القاسية التي تلقتها طهران وهم تلقوا بدورهم ضربات أضعفتهم دون القضاء عليهم تهائيا كما ترغب اسرائيل؟ وهل ينجح نتانياهو بالفعل مسنودا بترامب باعادة رسم خارطة الشرق الأوسط على هواه؟ ضيق الحلقة من عمان المحلل السياسي والخبير الاستراتيجي عمر الرداد.