ما أشبه الليلة بالبارحة!.. (قراءة في بِنية العقلية الاتباعية) - أ.د.عبدالله بن أحمد الفيفي

ما أشبه الليلة بالبارحة!.. (قراءة في بِنية العقلية الاتباعية) - أ.د.عبدالله بن أحمد الفيفي

قلتُ لـ(ذي القُروح)، عَقِب ما أثاره في المساق الماضي، حول: الفارق بين حقيقة النصِّ وقراءة القارئ الرَّغْبَوي! وما يحدث غالبًا مع معظم الآيات القرآنيَّة، التي يمكن أن يُحتجَّ بها على سماحة الإسلام وبِرِّه وعدله وحكمته؛ إذ ما تلبث أن تجد أنَّ هناك من السَّلَف من تطوَّع للقول بنَسْخ ما يُمثِّل تلك الم
www.sentrypc.com
www.sentrypc.com