للكلمة أناقتها - د. أحمد محمد القزعل


إنَّ كل إنسان يعيش معنا له مشاعر وأحاسيس، يشعر بالسرور من خلال الكلمة الطيبة وقد يُخطط لمستقبله في لحظات كثيرة من قول كلمة تشجيعية مفيدة، وتكتب عليه ملمات الدهر من كلمة جارحة، إن الكلمة مهما قصرت ألفاظها تظل في حياة إنسان وهي وراء أغلب عوالم الخير وهي ذاتها في أثر المعاناة التي قد يعيشها إنسان آخر.