لغة الرصاص - عبدالله إبراهيم الكعيد

لغة الرصاص - عبدالله إبراهيم الكعيد

قلتُ في مقدّمة المقال الماضي المعنون بـ(إسكات البنادق) إنني أعيش في بلدِ لا يُسمع فيه صوت الرصاص إلا أثناء مشاهدة أفلام (الأكشن) في صالات السينما أو متابعة مسلسلات التلفزيون التي تتفنن في تصوير مشاهد القتل. قصدتُ بذلك حالة الأمن الفريدة التي نتمتع بها ولله الحمد في بلادنا الآمنة المملكة العربية الس
www.sentrypc.com
www.sentrypc.com