كل شيء.. أو لا شيء! - عبدالله إبراهيم الكعيد


ربما يوحي عنوان حكاية اليوم بأنني سأتحدث عن المثالية، أو سأطالب بالسعي نحو الكمال في مناشط الحياة بصفة عامة، لكن لا هذا ولا ذاك، بل سأبدأ بالحكاية من نهايتها خلافا للمعتاد فلست ممن يُحبط البدايات فما بالكم بالنهايات. يقال: ما لا يُدرك كلّه لا يُترك جُلّه، أي إذا تعذّر حصول الأمر أو الأداء كاملاً لا
ما هو رد فعلك؟






