في الوقت الذي تستعد تونس للانتخابات الرئاسية في أكتوبر/ تشرين أول القادم، يحذر مراقبون من أن التصويت لن يكون ديمقراطيا وسط حملة قمع تواجهها المعارضة وغياب منافسة حقيقية. هل تعود البلاد إلى الحكم الاستبدادي؟