دعت دول في مجلس الأمن إلى تكثيف الجهود الدبلوماسية لتجنب اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط بعد مقتل رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية في طهران والقائد العسكري في حزب الله فؤاد شكر، لكن رأي واشنطن كان مختلفا!