قشرة الأفوكادو.. وسنين الجمال - ليلى أمين السيف


في زمنٍ تُعبَّأ فيه الجاذبية في حقنة، وتُصفّى ملامح الوجه كما تُصفّى القهوة من الرواسب، ما زلتُ أؤمن بقشور الأفوكادو والبطاطا وما تبقى من الطماطم. نعم، هي تلك القشرة التي ألصقها على وجهي لربع ساعة وأشعر بعدها أني أصبحت أقرب إلى «كيت ميدلتون» أو على الأقل إلى كيت أبو دراع، جارتنا التي تشرب مغلي الكر
ما هو رد فعلك؟






