تمكن باريس سان جرمان من تغيير صورته النمطية كناد لمّاع أو فريق النجوم وحسب، التي كانت تلازمه منذ بداية "الحقبة القطرية" في 2011، وذلك بفضل مشروع رياضي متجدد وأداء رفيع المستوى. وخلال المواجهة في نهائي دوري الأبطال المنتظرة أمام إنتر ميلان في 31 مايو/أيار، سيكون بإمكان رجال المدرب لويس إنريكي ليس فقط التتويج باللقب بل أيضا تعزيز الفوز بقلوب الجماهير الأوروبية.