لا يقتصر التنافس الأمريكي-الصيني على السياسة والتجارة بل يمتد إلى التكنولوجيا خاصة مع مساعي بكين إلى تدشين نسخة خاصة بها من الإنترنت عبر بوابة "طريق الحرير الرقمي".