إنه الأكبر سنا في تاريخ هذا المنصب، ويخلف بارنييه رئيس وزراء كان في نصف عمره تقريبا. وقوبل تعيين ماكرون للسياسي اليميني برفض اليساريين، الذين يحتاج لأصواتهم لنيل الثقة. والآن يعول ماكرون على أصوات اليمين المتطرف.