في أجواء سياسية محتقنة، خرج بعض شباب تونس إلى الشوارع للاحتجاج على حملات قمع المعارضين، وسط شعور بخيبة أمل وميل إلى العزوف عن المشاركة السياسية والرغبة في الهجرة. فهل باتت تونس أمام سيناريوهات شبيهة بعامي 2019 و2011؟