علاقة الحقائق بحل المشكلات - عبدالله إبراهيم الكعيد


هل قررت؟ ما هو قرارك؟ طيب متى تُقرر؟ وغيرها من تلك الأسئلة هي من يوقع الناس في المآزق في كثيرٍ من الأحيان. «لا يتركون أحداً يُفكّر بهدوء كي يدرس الموضوع من كافة جوانبه، يبحث عن الحقائق، يضع الاحتمالات والفرضيات، هم دائماً في عجلةٍ من أمرهم، يعتقدون ألاّ وقت لديهم يُضيعونه بانتظار تفكيرك، قرر بسرعة»
ما هو رد فعلك؟






