استعدت مجلة "شارلي إيبدو" لإحياء للذكرى العاشرة للهجوم الدامي الذي أودى بحياة معظم أفراد طاقمها التحريري في السابع من يناير/كانون الثاني 2015. وأكد رئيس تحرير المجلة: "لم يقتلوا شارلي إيبدو" و"نريدها أن تدوم ألف سنة".