عالي القرشي.. الناقد المهيب والأديب اللبيب - عبده الأسمري


حول «النقد» إلى مشاهد من «البلاغة» وشواهد من «النباغة تكاملت في «تحولات» معرفية و»تبدلات» ثقافية كان فيها الشاهد الموثوق والصامد الواثق الذي وزع «مواعيد» «التأليف» على «أسوار» الإنتاج. اعتلى «صهوة» التخصص فكان «عالي» المقام في شؤون الذكر ومتون التذكر رغماً عن تواضعه «الجم» الذي اقترن بحضوره وارتبط