فر الصبي السوري أيهم برفقة عائلته من سوريا إلى تركيا، لتستمر رحلتهم إلى اليونان، حيث لا تزال العائلة تقيم في مخيم شيستو للاجئين بالقرب من العاصمة أثينا، إذ رُفض طلب لجوئهم مرتين. فأي مستقبل ينتظر العائلة؟