أبدى المستشار الألماني أولاف شولتس تأييده لطرد مرتكبي جرائم "حتى لو كانوا من سوريا وأفغانستان"، وذلك بعد ستة أيام على هجوم دام بسكين نفذه أفغاني في مدينة مانهايم، مما أعاد إطلاق هذا الجدل في البلاد.