خليجنا أمنٌ في سِربه - منال الحصيني


«وكيف لا يُحسدُ امرؤٌ عَلمٌ.. لهُ على كُلّ هامةٍ قدمُ» لله در المتنبي فقد أوفى وأجزل بلاغةً في بيت شعر يغني عن مداد القلم والقراطيس، ولكن القلم أنْفُ الضمير إذا أرعف أعلن أسراره وأبان آثاره، كما قيل. فقد أثار البيت حميّتي وزادني أنفةً، وكأنه يصوّر واقع المجتمع الخليجي الذي كان ومازال محط أنظار العا
ما هو رد فعلك؟






