حوار مع صديقي السعودي حول 2030 - د. غالب محمد طه


ذات جمعة، بعد صلاة العصر، وأثناء خروجي من المسجد، التقيت بصديقي العزيز في حينا الهادئ. تبادلنا التحيات والأخبار، وبينما نتشارك الأحاديث عن الحياة ومستجدات الأمور، وجدتها فرصة لأتعرف على وقع رؤية 2030 على حياته الشخصية. أنا: السلام عليكم يا صديقي، كيف حالك؟ تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال. الصديق: