يتولى جهاز الاستخبارات الداخلية في ألمانيا حماية الديمقراطية من الأعداء. والآن صنّف حزب البديل "كحزب يميني متطرف بالتأكيد". فهل يعود ذلك إلى دوافع سياسية؟ هذا الاتهام ليس جديدًا ولكنه لم يكن مثيرًا إلى هذا الحد. كيف؟