حبل الغسيل والحبلية - أحمد المغلوث


في ليلة شتاء باردة تشبه إلى حد ما برودة الأجواء هذه الليلة التي أكتب فيها هذه الحكاية، وكانت فرصة عظيمة وسعيدة لكونها سوف تعود لأيام طفولتها عندما كانت تشارك شقيقتها وبعض من صويحباتها. في «المطوعة» عندما كانت تتعلم قراءة القرآن الكريم وحفظ جزء «عم» وحتى الكتابة كانت الجدة العجوز مهيبة تتدلى بعض من