في البداية كانت الأضواء على شركة تايوانية، لكن لاحقا تبين أن خيوط قضية تفجير أجهزة "البيجر" التي استهدفت عناصر حزب الله، تعود إلى شركتين من المجر وبلغاريا. فما القصة؟