نظراً لتسببه بـ"مشكلة لحركة المرور ولسوق الاتحاد الأوروبي" أعلنت بولندا عدم رغبتها بـ"أي تشديد" ألماني مستقبلي للرقابة السارية بالفعل على حدودها مع ألمانيا، مؤكدةً التزامها بحماية حدود أوروبا وخصوصاً مع روسيا وبيلاروسيا.