لاتزال الشرطة الفرنسية تبحث عن مرتكب حادث الطعن الذي وقع في أحد مساجد جنوب فرنسا وأسفر عن مقتل شخص بخمسين طعنة. وفيما أكد الرئيس الفرنسي ماكرون نبذه للعنصرية القائمة على الدين، تتعامل السلطات مع الواقعة كجريمة كراهية.