توقفت خدمات النقل والصحة في عدة مناطق إسرائيلية، كما أغلقت العديد من المتاجر والشركات أبوابها استجابة للإضراب الذي دعا إليه رئيس "الهستدروت". وبعد تدخل وزير المالية سموتريتش، قضت محكمة العمل بضرورة إنهاء الإضراب العام.