لم تشكل نتائج انتخابات البرلمانية المحلية ولايتي تورينغن وسكسونيا صدمة في ألمانيا فحسب، بل وكانت كارثية على الائتلاف الحاكم في برلين وسيكون لها تداعيات على حكومة شولتس، وسط ضغط من داخل الإتلاف ومن قبل المعارضة.