وُجّهت تهمة القتل إلى مطلق النار على موظفين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن، وكُشفت تفاصيل جديدة عن المتهم والضحيتين. وفيما كان المتهم ينتمي إلى جماعة يسارية متطرفة، كانت الضحيتان مهتمتين ببناء الجسور بين العرب وإسرائيل.