النفس لا تفكر.. بل تُلقن تلقيناً - منال الحصيني


هل سبق وأن استرجعت مواقفك السابقة! هل تعاملت معها بكل وضوح حتى باتت الأولويات كما لو أنها كماليات. دعني أُخبرك أن في ثنايا النفس أمورا تعصِف بالحواس لا تستطيع تفسيرها، كونها تُحلّل بمشاعر إيجابية وربما سلبية ولكنها غير قابلة للديمومة وفقاً لسيكولوجية البشر التي جُبلنا عليها. هي أقرب ما تكون بذبذبات