النصر والمواسم الصفرية - فهد المطيويع


ويستمر مسلسل الهذيان والتطبيل المبرمج، تحت ذريعة الدعم والمساندة وحب الكيان، وكأن النقد عدو والوعي جريمة.
خذ على سبيل المثال هذا النموذج، واستمع لما قاله بعد الخروج الآسيوي:
«ارفع رأسك، أنت كيان حر لم تبنِ مجدك بصافرة أو لجان أو غرف فار». لا جديد اتهام صريح بعدم الأمانة لكل