في عام 2024، اتصل أكثر من 11 ألف شخص بالوكالة الاتحادية لمكافحة التمييز. إنه رقم قياسي وغير مسبوق في ألمانيا. وكانت القضية الأكثر شيوعاً في تلك الاتصالات هي العنصرية، وكانت النساء هن الأكثر تضررا.