العلوم الإنسانية.. وإشكالية النظرية والتطبيق - د. فودة محمد علي


تأملت حال الكثير من الدراسات التنظيرية بأسرها فوجدت نظرياتها بنيت من خلال ممارسة تطبيقية أكثر منها دراسات نظرت للتطبيق، فعلم النحو كله -مثالا- بني على ممارسة تطبيقية حال كل علوم اللغة، العجيب أن هذا العلم وقف عند مرحلة محددة، ولم يبرحها لذلك لا يزال أسيرًا لتلك الفترة، ورغم تعدد الأكاديميات فلم تعد
ما هو رد فعلك؟






