الشهادة الجامعية.. بين الأمس واليوم - تغريد إبراهيم الطاسان

يمكن 4, 2025 - 06:00
 0  0
الشهادة الجامعية.. بين الأمس واليوم - تغريد إبراهيم الطاسان

كان «ماجد» يجلس على طرف الأريكة، يتأمل وجهي والديه وهما يتحدّثان عن مستقبله وكأنهما يعرفانه أكثر منه.! قال أبوه بصوته الواثق: «لا مستقبل بلا شهادة جامعية... الطب أو الهندسة على الأقل». ردّت أمه مؤيّدًه: «ما أحد يحترمك إذا ما كان عندك شهادة تشرف». لكن ماجد كان يفكّر في شيء آخر تمامًا. هو لا يريد الط

ما هو رد فعلك؟

يحب يحب 0
لم يعجبنى لم يعجبنى 0
حب حب 0
مضحك مضحك 0
غاضب غاضب 0
حزين حزين 0
رائع رائع 0