قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان السبت من دمشق إن بلاده ستكون في مقدم الدول التي تقف إلى جانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي، مشيرا إلى أن الرياض وقطر ستقدمان دعما ماليا للقطاع العام. وقد أنهكت سنوات النزاع الاقتصاد السوري واستنزفت مقدراته. وقدّرت الأمم المتحدة مجمل خسائر الناتج الإجمالي المحلي بنحو 800 مليار دولار.