انتزع منتخب البرتغال بقيادة رونالدو فوزا مثيرا على ألمانيا بعد تأخره، ليبلغ نهائي دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخه، وسط أجواء مناخية عصفت بالمباراة وذكريات تاريخية كسرت بعد سنوات من التفوق الألماني.