بترقب يحبس الأنفاس، تنتظر فرنسا انتخابات مصيرية قد تفتح أبواب السلطة لليمين المتطرف في منعطف غير مسبوق. اقتراع بمثابة زلزال قد يعيد تشكيل المشهد السياسي الفرنسي بتداعيات اقتصادية وسياسية على المستويين الوطني والقاري.