أصبحت المخاوف من صعود أحزاب اليمين المتطرف في انتخابات البرلمان الأوروبي من أكبر الهواجس لدى صناع القرار والرأي العام، فهل سيدعم شباب أوروبا التطرف أم يقفون في وجهه ويحجّمون دوره؟