«ادفع حتى نراك».. حين تُشترى الهيبة ويُصمم المجد! - عايض بن خالد المطيري


قال سقراط يومًا لتلميذه الصامت: «تكلّم حتى أراك»، في إشارة ذكية إلى أن الإنسان لا يُرى على حقيقته إلا من خلال منطقه، وعقله، وما يقوله من فكرٍ وحكمة. أما اليوم، فقد تحوّلت الحكمة إلى: «صوّر حتى نراك»، بل بشكل أدق «ادفع حتى يُقال عنك ما تريد»، أما ما أنت عليه فعلًا، فلا أحد يسأل. لقد دخلنا زمنًا تعاظ
ما هو رد فعلك؟






